دراسة تكشف عن اثني عشر نمطاً لشخصيات مستخدمي المواقع الاجتماعية

بقلم :أكاديمية أجاكسي
عدد الزيارات: 770
المصدر: AITNews

دراسة تكشف عن اثني عشر نمطاً لشخصيات مستخدمي المواقع الاجتماعية

أوضحت دراسة أجرتها جامعة وينشستر البريطانية بالاشتراك مع شركة First Direct المتخصصة في الأعمال المصرفية، أنه يمكن تمييز اثني عشر نمطاً من الشخصيات بين مستخدمي المواقع الاجتماعية. وفي بعض الأحيان يجمع الشخص الواحد بين أكثر من نمط استناداً إلى حجم نشاطه ومدى انتظامه ونوعية المحتوى الذي يقدمه عبر تلك المواقع. وبحسب الدكتور دافيد جليز، الخبير في سلوك وسائل الإعلام الاجتماعي ومدرس علم النفس الإعلامي في جامعة وينشستر البريطانية “قد يتصرف بعض الناس في فيسبوك بشكل يختلف عما يفعلونه في تويتر على سبيل المثال”. وأضاف جيلز أن الهواتف الذكية سهلت للغاية الوصول لمنصات الإعلام الاجتماعي، وبالتالي يُمضي كثيرون وقتاً أطول في الدردشة مع أصدقائهم في الفضاء الإلكتروني أكثر من الهاتف أو وجها لوجه، مما يُغيِّر شكل علاقاتهم مع الآخرين، ويُغيِّر أيضاً من شخصياتهم. واستندت الدراسة إلى نتائج تجربة لمدة شهر اضطر فيها المشاركون لتغيير عاداتهم في المواقع الاجتماعية، بالإضافة إلى مسح لاتجاهات وسلوكيات الناس في المواقع الاجتماعية على مستوى بريطانيا. وتنوعت أنماط الشخصيات بين المستخدمين المخلصين والمتصفحين والباحثين عن الشهرة. 1. الألتراس أو المدمنين يتعصب المنتمون لهذا الفريق لفيسبوك أو تويتر، وعادةً ما يستخدمون تطبيقات الهواتف المحمولة للوصول لها، كما يتفقدون حساباتهم الشخصية أكثر من مرة خلال اليوم وحتى أثناء العمل. وتمثل المواقع الاجتماعية لهم الوسيلة الأساسية لربطهم بالأصدقاء والعائلة، وبالتالي فإن أي تغيير يصيبهم بشعور العزلة عما حولهم. وبينما يشعر البعض بالعزلة منذ الأيام القليلة الأولى، يرافق الآخرين الشعور بالعزلة لفترة أطول نتيجة إحساسهم بفقدان معلومة أو محادثة عبر شبكتهم المفضلة. 2. المُنكرون يقلل هؤلاء طوال الوقت من أهمية وسائل الإعلام الاجتماعية، ويؤكدون دوماً أنها لا تتحكم بحياتهم وأن بمقدورهم العيش بسهولة دونها. لكنهم في الواقع يصيبهم شعور القلق والعزلة عن بقية العالم إذا ما عجزوا عن الوصول إلى شبكتهم الاجتماعية المفضلة. 3. المتصفحون بالرغم من امتلاك أصحاب هذا الفريق لحسابات عبر المواقع الاجتماعية فإنهم يتفقدون صفحاتهم دون وتيرة منتظمة، وقد تمضي أيام أو أسبيع دون نشر تغريدة أو تحديث جديد. 4. المبتدئون يقع هذا الفريق ضمن الأعداد الكبيرة التي تنضم كل يوم إلى وسائل التواصل الاجتماعي، وفي البداية يجتهدون لمعرفة كيفية استخدام الموقع وبناء شبكة من الأصدقاء أو المتابعين، وبعدها تتردد داخلهم التساؤلات عن جدوى تواجدهم في هذه المواقع؛ وغالباً ما يتحدد اتجاههم خلال أول شهرين وإذا كانوا سيلتحقوا بالفريق الأول من المستخدمين المخلصين. 5. غير المنتظمين يختبئ أصحاب هذا النمط وسط الفضاء الإلكتروني، ويتابعون حسابات الآخرين والنقاشات الدائرة، لكن نادراً ما يشاركوا فيها؛ وعادةً ما يشكو هؤلاء علانية من عبث ما يُقال في الشبكات الاجتماعية وعدم جدواه، بينما في قرارة أنفسهم يخشون من أنهم لا يمتلكون شيئاً مثيراً للاهتمام لنشره. 6. الطواويس يمكن تمييز هذا النمط من الشخصيات بسهولة في فيسبوك وتويتر وإنستاجرام. وينظر أصحابه إلى الشبكات الاجتماعية كساحة لبيان مدى شعبيتهم ومكانتهم الاجتماعية التي تستند إلى عدد المعجبين أو المتابعين، ويتحول العدد إلى وسيلة للتنافس مع الآخرين، ويصبح الهدف من كل رسالة أو تغريدة جديدة جني المزيد من علامات الإعجاب وإعادة نشر التغريدة “ريتويت”. 7. المتشدقون “أصحاب النبرة العالية” قد يتصرف أصحاب هذا النوع من الشخصيات بلطف خلال المحادثات المباشرة، إلا أن الوضع يختلف عند تواجدهم في الإنترنت؛ إذ تتيح لهم وسائل الإعلام الاجتماعية التعبير عن آرائهم دون قلق إزاء ردود أفعال الآخرين، وبالتالي يبالغون في التمسك بآرائهم، ولا يرتبط هذا النوع بالشبكات الاجتماعية تحديداً؛ إذ ربما يكونون من المدونين السابقين إلا أن تويتر أتاح لهم الوصول إلى مزيد من الناس. 8. الأشباح يتخفى هؤلاء خلف أسماء وهمية ومعلومات متناثرة لا تكشف عن هويتهم، وذلك يلائم رغبتهم التواجد في الشبكات الاجتماعية والاندماج في المحادثات، وفي الوقت نفسه خشيتهم من إتاحة معلوماتهم الشخصية للغرباء. 9. المتبدلون يذهب أصحاب هذا النمط من الشخصيات لخطوة أبعد، إذ لا يكتفون بعدم الكشف عن هويتههم عبر الإنترنت، ويتقمصون شخصيات مختلفة للغاية عن حقيقتهم فلا يستطيع أحد التعرف عليهم. 10. المتساءلون يحب أصحاب هذا النمط طرح الأسئلة عبر فيسبوك أو تويتر، ولا يهدفون من خلالها لمعرفة الإجابات بقدر ما تمنحهم الأسئلة فرصة لبدء محادثات جديدة والاندماج مع الآخرين، وقد يعاني هؤلاء من هاجس غفلة الناس عنهم لأنهم لا ينشرون أشياءً تثير الاهتمام. 11. المخبرون أو متقصو الأخبار يجوب هؤلاء مواقع الأخبار والشبكات الاجتماعية بحثاً عن قصص أوعروض أومقاطع فيديو جذابة لنشرها أملاً في نيل الشهرة ومزيد من المتابعين والمعجبين، باعتبار أن المعلومات والرسائل الهامة هي العملة الرائجة في وسائل التواصل الاجتماعي. 12. الساعون للاستحسان يركز أصحاب هذا النمط اهتمامهم على عدد التعليقات أو إعادة التغريد بعد كل رسالة أو تغريدة جديدة ينشرونها في المواقع الاجتماعية، ويتابعون يقلقٍ بالغٍ صفحتهم حتى تصلهم ردود أفعال الآخرين. الآن .. بماذا تصنف نفسك ؟ من اي نوع من هذه الانماط شخصيتك على المواقع الاجتماعية ياترى؟


دورات ستعقد قريبا

مهارات التسويق الإلكتروني

تقنية المعلومات
اشترك الآن

التحليل الاحصائي الاحترافي SPSS

تقنية المعلومات
اشترك الآن

البرنامج المتكامل لإعداد المدربين المعتمدين

إدارة وتنمية الموارد البشرية
اشترك الآن

البرنامج المتكامل لإعداد مطوري نظم الإنترنت

تقنية المعلومات
اشترك الآن

الدبلومة المهنية لإحتراف مهارات الحاسوب

تقنية المعلومات
اشترك الآن

الدبلومة المهنية لإحتراف برمجة الجافا JAVA

تقنية المعلومات
اشترك الآن

الدبلومة المهنية الاحترافية لتصميم وبرمجة وتطوير تطبيقات الموبايل

تقنية المعلومات
اشترك الآن

خدمات أجاكسي

بالاعتماد على خبرتنا الواسعة في مجال التدريب وفهمنا لمتطلبات وأهداف المؤسسات والشركات فإنه يسعدنا أن نقوم بتكييف البرامج التدريبية حسب احتياجات ومتطلبات التدريب والمتدربين وذلك لتحقيق الأهداف الاستراتيجية لهذه المؤسسات وزيادة الكفاءة والمهارة والحصول على الشهادات المستهدفة

بالاعتماد على خبرتنا الواسعة في مجال التدريب وفهمنا لمتطلبات وأهداف المؤسسات والشركات فإنه يسعدنا أن نقوم بتكييف البرامج التدريبية حسب احتياجات ومتطلبات التدريب والمتدربين وذلك لتحقيق الأهداف الاستراتيجية لهذه المؤسسات وزيادة الكفاءة والمهارة والحصول على الشهادات المستهدفة

بالاعتماد على خبرتنا الواسعة في مجال التدريب وفهمنا لمتطلبات وأهداف المؤسسات والشركات فإنه يسعدنا أن نقوم بتكييف البرامج التدريبية حسب احتياجات ومتطلبات التدريب والمتدربين وذلك لتحقيق الأهداف الاستراتيجية لهذه المؤسسات وزيادة الكفاءة والمهارة والحصول على الشهادات المستهدفة

بالاعتماد على خبرتنا الواسعة في مجال التدريب وفهمنا لمتطلبات وأهداف المؤسسات والشركات فإنه يسعدنا أن نقوم بتكييف البرامج التدريبية حسب احتياجات ومتطلبات التدريب والمتدربين وذلك لتحقيق الأهداف الاستراتيجية لهذه المؤسسات وزيادة الكفاءة والمهارة والحصول على الشهادات المستهدفة

بالاعتماد على خبرتنا الواسعة في مجال التدريب وفهمنا لمتطلبات وأهداف المؤسسات والشركات فإنه يسعدنا أن نقوم بتكييف البرامج التدريبية حسب احتياجات ومتطلبات التدريب والمتدربين وذلك لتحقيق الأهداف الاستراتيجية لهذه المؤسسات وزيادة الكفاءة والمهارة والحصول على الشهادات المستهدفة

بالاعتماد على خبرتنا الواسعة في مجال التدريب وفهمنا لمتطلبات وأهداف المؤسسات والشركات فإنه يسعدنا أن نقوم بتكييف البرامج التدريبية حسب احتياجات ومتطلبات التدريب والمتدربين وذلك لتحقيق الأهداف الاستراتيجية لهذه المؤسسات وزيادة الكفاءة والمهارة والحصول على الشهادات المستهدفة

يسعدنا تواصلكم

يرجى استخدام النموذج التالي لطلب أي خدمة او استشارة او طرح أي تساؤل او استفسار

رقم الهاتف

+601126102310

+603-2725-1740

البريد الإلكتروني

info@ajaxee.com

تواصل معنا